•·.·´¯`·.·• (كـنـوز مـصـر) •·.·´¯`·.·
| آلـسلآمَ َعـَليـَكم ورحمـة آلـَلـه وٍبركآتـه | | آخي آلزآئرٍ / آختي آلزآئرٍة |

| نتمنى منَك ِ آلمشـآركة معنآ في منتٍدى كنـوٍزٍ مـصرٍ بآلـستجيَل وآضآفة آلموآضيع وآن تكوٍن من آنشط آلآعضآء |

| مع تحيآت آدآرة منتدى كنـوٍزٍ مـصر |
•·.·´¯`·.·• (كـنـوز مـصـر) •·.·´¯`·.·
| آلـسلآمَ َعـَليـَكم ورحمـة آلـَلـه وٍبركآتـه | | آخي آلزآئرٍ / آختي آلزآئرٍة |

| نتمنى منَك ِ آلمشـآركة معنآ في منتٍدى كنـوٍزٍ مـصرٍ بآلـستجيَل وآضآفة آلموآضيع وآن تكوٍن من آنشط آلآعضآء |

| مع تحيآت آدآرة منتدى كنـوٍزٍ مـصر |
•·.·´¯`·.·• (كـنـوز مـصـر) •·.·´¯`·.·
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مطلوب مشرفين لمنتدى كنوز مصر
آنهوٍ من يآتِ ربـه مجرمـآ فآن له جهنم ـآ لآ يموٍت فيهآ ولآ يحيآ . ومنٍ يآته مؤمنـآ قد عمَلت الصآلحآت فآؤلـئك لهمٍ آلدرجآت آلعلى

 

 تابع تفسير سورة الفتح من اية 11

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
eLPOP
عـﮯـضـﮯـو فـﮯـعـﮯـآل
عـﮯـضـﮯـو فـﮯـعـﮯـآل
eLPOP


الجـღـنـღـس : ذكر
آلـღـبـلـღـد : تابع تفسير سورة الفتح من اية 11 3dflag10
آلـღـمـღـزآج : تابع تفسير سورة الفتح من اية 11 2611
آلـღـهـوآيـღـة : تابع تفسير سورة الفتح من اية 11 Sports10
عـღـدد المسـآهـمـღـآت : 20
آلـنـღـقـღـآط : 63
تــآريـღـخ التسـجيـღـل : 19/02/2011
إحتـღـرآم قـღـوآنيـღـن آلمنـتـღـدى : تابع تفسير سورة الفتح من اية 11 441010

تابع تفسير سورة الفتح من اية 11 Empty
مُساهمةموضوع: تابع تفسير سورة الفتح من اية 11   تابع تفسير سورة الفتح من اية 11 Emptyالأحد فبراير 20, 2011 3:46 pm

{سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ}: الْمُخَلَّفُونَ: هم الذين تخلفوا عن صحبة النبي صلى الله عليه وسلم في المسير إلى الحديبية
{مِنَ الأَعْرَابِ}: سكان البادية المتنقلون إرتياداً للماء والمرعى
{شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا}: شغلتهم عن الرحيل معه
{يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ}: كشف لباطن أمور"المخلفين" وفضحهم
{قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا}: الإمتناع عن الذهاب مع النبي صلى الله عليه وسلم لن يدفع ضراً إذا أراد الله أن يصيبهم به، ولو أراد بهم نفعاً فلا راد له
{بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (11)}: إنتحالهم المعاذير لا تخفى على الله
{بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا}: يَنْقَلِبَ: يرجع
{وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ}: أي زين الشيطان ذلك الظن السئ في قلوبكم
{وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ}: هو أن الله لن ينصر محمدًا صلى الله عليه وسلم وصحبه على أعدائهم
{وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا (12)}: بُورًا: أي هالكين، أو فاسدين لا يصلحون لشئ من الخير
{وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا (13)}: سَعِيرًا: هي جهنم سميت بذلك لتأجج نيرانها
{وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (14)}: غَفُورًا رَحِيمًا: لمن تاب وعمل صالحاً
{سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلَى مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ}: ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ: دعونا نلحق بكم
{يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلامَ اللَّه}: كَلامَ اللَّهِ: المراد به تخصيص غنائم خيبر لأهل الحديبية
{قُلْ لَنْ تَتَّبِعُونَا}: أي قل لهم لن تخرجوا معنا
{كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِنْ قَبْلُ}: أي ذلك ما قال الله من قبل رجوعنا من الحديبية بأن غنائم خيبر لمن شهد الحديبية فقط
{فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنَا}: أي تمنعوننا حسداً منكم وكراهية أن نشارككم الغنائم
{بَلْ كَانُوا لا يَفْقَهُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (15)}: لا يَفْقَهُونَ: لا يفهمون
{قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ}: أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ: أصحاب شدة وقوة في الحرب
{فَإِنْ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (16)}: تَتَوَلَّوْا: تعرضوا عن الجهاد
{لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا (17)}: حَرَجٌ: إثم في التخلف عن الجهاد
{لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ}: هي بيعة "الرضوان"
{فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ}: أَثَابَهُمْ: جزاهم خيراً
{فَتْحًا قَرِيبًا (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (19)}: فَتْحًا قَرِيبًا: المراد به فتح خيبر
{وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ}: هَذِهِ: أي مغانم خيبر
{وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ}: كف الله أذى المشركين واليهود عنكم
{وَلِتَكُونَ آَيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ}: لتكون عبرة ومعجزة يعرفون بها صدق الرسول صلى الله عليه وسلم
{وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (20)}: يثبتكم على الهداية ويزيدكم هدى
{وَأُخْرَى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا}: المراد بها الفتوح التي فُتحت على المسلمين كأرض فارس والروم أو هي مكة
{قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (21)}: قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا: أي حفظها لكم ومنع غيركم من أخذها
{وَلَوْ قَاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الأَدْبَارَ}: لَوَلَّوُا الأَدْبَارَ: لانهزموا أمامكم
{ثُمَّ لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا (22)}: وَلِيًّا: الذي يهيئ للإنسان ما يبغيه من الخير وينفعه
{سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً (23)}: سُنَّةَ اللَّهِ: ما جرى به نظامه في خلقه
{وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ}: أي أن الله سبحانه منع أيدي المشركين وأيدي المؤمنين عن الإقتتال
{بِبَطْنِ مَكَّةَ}: هي الحديبية، وسُميت "بطن مكة" لقربها من مكة
{مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ}: أي من بعد أن نصركم عليهم
{وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (24)}: أي أنه سبحانه بصير بمصلحتكم وتصرفاتكم
{هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ}: َالْهَدْيَ: ما يهدى إلى البيت الحرام من الأنعام تذبح ويتصدّق بلحومها
{مَعْكُوفًا}: محبوساً
{أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ}: أن يبلغ المكان الذي يحل فيه النحر
{وَلَوْلا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُؤْمِنَاتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَئُوهُمْ}: أَنْ تَطَئُوهُمْ: أن تُوقعوا بهم وتهلكوهم
{فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ}: مَعَرَّةٌ: مكروه ومشقة أو سُبّه
{لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (25)}: لَوْ تَزَيَّلُوا: لو تفرّق وتميز المسلمون من الكافرين
{إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ}: حَمِيَّةَ: الأنفة والتكبّر والتعاظم
{وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى}: هي كلمة: لا إله إلا الله محمد رسول الله
{وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (26)}: وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا: وكانوا أحق بها من الكفار والمستأهلين لها
{لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ}: رؤياه: دــ المسجد الحرام
{لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آَمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ}: حلق الرأس: استئصال الشعر كلّه
{وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ}: تقصير الشعر: أخذ بعض الشعر
{فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا}: أي علم الله ما في تأخير الدــ إلى مكة من الخير والصلاح مالم تعلموه أنتم
{فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (27)}: أي فجعل الله قبل تحقق الرؤيا بدــ المسجد الحرام فتحاً قريباً هو فتح مدينة خيبر أو هو صلح الحديبية
{هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ}: رَسُولَهُ: هو سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلّم
{بِالْهُدَى}: أي بالرشاد والدين القويم
{وَدِينِ الْحَقِّ}: أي دين الإسلام الذي قام على الحق ويدعوا إلى الحق
{لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ}: أي يقويّ ويعليه على الأديان كلّهاه
{وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا (28)}: أي أن ما وعده الله من إعلاء على جميع الأديان كائن لا محاله
{مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا}: فَضْلاً: ثواباً
{سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ}: سِيمَاهُمْ: علاماتهم
{ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ}: مَثَلُهُمْ: وصفهم العجيب
{وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ}: الشطء: ما خرج وتفرّع في جوانبه
{فَآَزَرَهُ}: فأعانه
{فَاسْتَغْلَظَ}: فصار غليظاً
{فَاسْتَوَى}: فاستقام واعتدل
{عَلَى سُوقِهِ}: جمع ساق وهو العود والجذع
{يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ}: هذا الزرع يعجب الذين زرعوه بكثافته وقوته وحسن نباته، وهكذا المؤمنون جعلهم الله بهذه الصفة ليثير الله بقوتهم غضب الكفار
{وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (29)}: عطاءه سبحانه وتعالى وفضله ليس له حدود


صدق الله العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع تفسير سورة الفتح من اية 11
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» {{68}} - { مختصر تفسير سورة الفتح }
» سبب نزول سورة الفتح
» تفسير سورة الكهف من 1 الى 16
»  تفسير سورة النور عدد آياتها 64 ( آية 1-33 )
» تفسير آيـه الكرسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
•·.·´¯`·.·• (كـنـوز مـصـر) •·.·´¯`·.· :: آلمنتدى آلآسلآمي :: تفسير القرآن الكريم وسبب نزول السور-
انتقل الى: